الفأرة Mouse
الأقلام الضوئيةLight Pen
عصا التوجيهJoystick
كرة التتبع Tracker Ball :
إن كرة التتبع هي البديل للفأرة التقليدية ويفضلها غالبية مصممي الرسوم. وعادة ما تعطي هذه الوحدات تحكمًا أكثر وأسهل في حركة العناصر على الشاشة. وقد تأخذ من المستخدم فترة حتى يعتاد على استخدامها وخاصة إذا كان معتادًا على استخدام الفأرة التقليدية، ولكنه سيجد أنها تضيف الكثير من المرونة لعمله
هو قلم يشبه القلم العادي ، يعمل عمل الماوس ويقوم مقامها لكنه أسهل في التحكم والتحريك بمرونة عالية ، ويعتبر خياراً مثالياً لمن يود الرسم على جهاز الكمبيوتر. و حلاً رائعاً للمصمم الذي يشتكي من صعوبة استخدام الفأرة (الماوس) في بعض التصاميم والقلم الضوئي يستخدم لتسهيل الرسم على الكمبيوتر كما على ارض الواقع حيث الرسامين يستخدمون القلم للرسم على الكراسه, تخيلوا لو كان شكل قلم الرصاص مشابه شكل الماوس لكان صعباً على الرسام أن يرسم أو يتقن رسمه
ثالثا:انواع الماسحات الضوئية:
(1) الماسح الضوئي المسطح Flatbed scanners وهذا النوع الأكثر استخداماً ويعمل من خلال تثبيت الورقة المراد تغذيتها للحاسوب داخل الماسح وتبقى ثابتة مكانها ويمسح ضوء الماسح الورقة.
(2) الماسح الضوئي ذو التغذية اليدوية Sheet-fed scanners وهو يعمل من خلال سحب الورقة داخل الماسح لتتعرض لمصدر ضوئي ثابت وتتميز بصغر حجمها وتستخدم مع الكمبيوترات المحمولة.
(3) الماسح الضوئي اليدوي Handheld scanners وهو الأصغر حجما ويقوم بالمسح بطريقة يدوية. هذا النوع من الماسحات لا يعطي صورة عالية الجودة مثل تلك التي توفرها الماسحات المسطحة، إلا أنه قد يكون ذا جدوى في المسح السريع للنصوص.
(4) الماسح الضوئي الاسطواني Drum scanners يستخدم في مؤسسات النشر وتفوق دقته كل الأنواع السابقة الذكر وتختلف فكرة عمله عن الماسحات الضوئية حيث تثبت الورقة على اسطوانة زجاجية ويسطع ضوء من داخل الاسطوانة ليضئ الورقة ويقوم جهاز حساس للضوء يسمى أنبوبة تكبير الفوتونات photomultiplier tube ويرمو له PMT ليحول الضوء المعكس إلى تيار كهربي.
رابعا:اهمية استخدام الماسحات في اتمتة المكاتب:
وتتضح فوائد المكتبة الرقمية في أن الكثير من المكتبات قد بدأت تشعر بضرورة تغيير أسلوب خدماتها حيث لم يعد المستفيد يرضى بصرف العديد من الساعات بحثاً عن مقاله أو كتاب أو الانتظار لأسابيع كي تعود الكتب من مستعيرين آخرين أو طلبها كالإعارة التعاونية في أبنية ومناطق أخرى في البلد وأحياناً عدم إمكانية الحصول عليها لأنها متوفرة من بلد آخر وعلى المستفيدين تحمل نفقات السفر والتنقل وصولاً إلى المعلومات المطلوبة، وهكذا أصبحت المكتبات الإلكترونية.